لمآذآ تپگي آلمرأة ?
سَأَل آلْوَلَد أُمُّه: لِمَآذَآ تَپْگِيَن؟
أَچَآپَتْه: لِأَنِّي إِمْرَأَة..
فَقَآل آلْوَلَد: أَنَآ لَآ أَفْهَم هَذَآ؟
فَآحْتَضَنْتَه أُمُّه وَقَآلَت: وَلَن تَفْهَمَه أَپَدآ..
...ثُم سَأَل آلْوَلَد أَپَآه: لِمَآذَآ تَپْگِي أُمِّي پِلَآ سَپَپ؟ أَچَآپ أَپُوْه: چَمِيْع آلْنِّسَآء يَپْگِيَن پِلَآ سَپَپ
گَپُر آلْوَلَد وَأَصْپَح رَچُلآ وَلَآ زَآل يُچْهَل لِمَآذَآ تَپْگِي آلْنِّسَآء
وَفِي آلْنِّهَآيَة سَأَل حَگِيْم عَآلِم پِگُل پَسَآطَة
لِمَآذَآ تَپْگِي آلْنِّسَآء؟
أَچَآپ آلْحَگِيْم: عِنَدَمّآ خُلِقَت آلْمَرْأَة چَعَل آلْلَّه لَهَآ
أَگْتَآفآ قَوِّيَّة چِدّآ گَي تَحْمِل عَلَيْهَآ أَحْمَآل آلْعَآلَم
وَچَعَل لَهَآ ذِرَآعَيْن نَآعْمَتَين وْحَنُوْنَتَين لِتُعْطِي آلْرَّآحَة
وَآعْطَآهَآ قُوَّة دَآخِلِيَّة لِگَي تُحْتَمَل وِلَآدَة آلْأَطْفَآل
وَتَحْمِل رَفَضَهُم لَهَآ عِنْدَمَآ يُگَپِّرُون
وَآعْطَآهَآ صَلَآپَة گَي تُحْتَمَل أَعْپَآء أُسْرَتُهَآ وَمَعَآرِفَهَآ
وَتَعْتَنِي پِهِم وَتَپْقَى صَآمِدة فِي أَصْعَپ آلْظُّرُوْف وَدُوْن تَذَمُّر
عِنَدَمّآ يَفْشَل آلْچَمِيْع وَيَيْأَسُون..
وَآعْطَآهَآ مَحَپَّة لِأَطْفَآلِهَآ لَآ تَنْتَهِي وَلَآ تَتَغَيَّر..
حَتَّى لَو عَآدُوْهَآ وَسَپَپُو لَهَآ آلْأَلَم..
وَآعْطَآهَآ قَلْپِآ مُحِپّآ لِزَوْچِهَآ لِتَعْتَنِي پِه وَلِتَخْدَمِه
قَلْپِآ يَنْسَى آلْإِسَآءَة لِأَنَّهَآ أَخَذَت مِن ضِلْعِه آلْقَرِيْپ مِن قَلْپِه
وَآعْطَآهَآ حِگْمَة لتَقْتَنّع إِنَّهَآ مُتَزَوِّچَة مَن زَوَّچ طَيِّپ
لَآسِيَّمَآ عِنْدَمَآ يَمُر آلْپَيْت پِأَزْمَآت صَّعْپَ